في هذا الحوار نتقصى القليل مما كتبه الرحبي في "ليل المحطات والنجوم"، ونعود معه قليلًا إلى الوراء، ونحن نعلم أن تجربة الرحبي لا يمكن أن يختصرها حوار، لكنه خيط يجمعنا به وبالمدن التي يحملها على كتفه.

تتعدّد هويات سلمان زين الدين، فهو كاتب وشاعر وناقد، له كتابان في "الأدب الريفي"، وفي النقد عشرة كتب وفي الشعر ثمانية، منها مجموعة شعرية لليافعين. عن تجربته الشعرية والنقدية كان لنا معه هذا الحوار.

سعيد العوادي أكاديمي مغربي. وهو أستاذ البلاغة وتحليل الخطاب في كلية اللغة العربية في جامعة القاضي عياض بالمغرب، ونائب العميد في البحث العلمي والتعاون. تتركز أبحاثه حول بلاغة البديع في الخطاب الشعري، وحجاجية الصورة، وبلاغة خطابات الحياة اليومية.

من الأوهام الشائعة عن فن السيرة الذاتية، أو حتى تلك التي يشيعها بعض الكتّاب أنفسهم، أن أصحابها يقدمون اعترافات تحكي واقعًا مخفيًا عن أنظار القرّاء، وأن غايتهم هي التطهّر من خلال فعل الكتابة.

يشتق الاسم كوهيلت من الفعل العبري كهال، بمعنى جمع، وفي الترجمة السبعينية يعني "صاحب الجماعة، أو من يخطب في الجماعة"، وقيل هو من تتلى كلماته في الجمع من الناس، ولذلك فالأرجح أن كوهيلت ليس اسم علم.

في الثامن عشر من شهر آب/ أغسطس عام 2013، رحل المخرج السينمائي المصري توفيق صالح عن عمر 87 عامًا في بلاده، وهو أحد رواد السينما الواقعية المصرية، وترك بصمته الكبرى على تاريخ السينما العربية.

هذا الخطاب "الأدب والأمم الصغيرة" هو من النصوص القليلة لميلان كونديرا التي وصلتنا من الحقبة التشيكوسلوفاكية، أي من الفترة التي كان لا يزال فيها في بلاده، قبل أن يغادرها على متن سيارته الصغيرة متجهًا إلى باريس، ليختار منفاه ومكان إقامته.

الحديث عن الروائي اللبناني حسن داوود (1950) هو حديث عن الكتابة الإنسانية، التجربة الإنسانية بمعناها الكامل. صدرت له مؤخرًا رواية "فرصة لغرام أخير" (دار نوفل، 2022)، عن روايته الأخيرة وأعماله ورؤيته للواقع كان لنا معه هذا الحوار.

السجال الذي أطلقه مونديال قطر، هو الأول من نوعه حسب خبرتي، وهو الأول الذي تتقدّم فيه فرق عربية إلى مستويات جديدة وغير متوقعة، الأمر الذي أدى إلى اضطرابات في المشاعر وفي ترتيب الهويات.

منذ أن تزوجت الفارسة والرسامة الجزائرية ياسمين بريكي من جواشيم مرات، حفيد نابليون بونابرت، أضحت حديث وسائل الإعلام في البلدين. اختارت بريكي التخصص في الدراسات الأورومتوسطية، وأطلقت مشاريع فرانكو جزائرية بحكم نشأتها وسط عائلة مزدوجة الثقافة. هنا، حوار معها.